كتب / محسن عيد
نشرت صحيفة “لو فيجارو” الفرنسية، اليوم الخميس، وقالت إن فريق البحث الفرنسى، الذي تولى التنقيب في مقبرة الملك توت غنخ آمون استطاع اكتشاف غرفة سرية بالقرب من المقبرة وليست فارغة ولكنها ممتلئة بـ”كنز”، كما وصفه وزير السياحة المصري هشام زعزوع خلال لقائه مع أحد الصحف الإسبانية خلال رحلته الأخيرة هناك.
وأكد على أن الإفصاح عن تفاصيل هذا التصريح سوف تتم في شهر أبريل المقبل من خلال بيان رسمي تطلقه وزارة الآثار وأشار إلى أنه سيكون ” انفجارًا كبيرًا”، في الترويج للسياحة.
ووفقًا لصحيفة “لو فيجارو” الفرنسية، يشار إلى أن الكنز الذي تم الكشف عنه في الغرفة السرية التي تقع بجانب مقبرة توت عنخ آمون تم التعرف على مكانها بالتفصيل من خلال البحث عن طريق الأجهزة الحرارية والأشعة تحت الحمراء من قبل الفريق الفرنسى، كما أن البيان الذي من المفترض أن يُلقى في أبريل قد يحتوى على مفاجآت للمصريين الشغوفين بتراث أبائهم وأجدادهم المصريين القدماء.
وأكد مصطفى وزيري، مدير عام منطقة آثار الأقصر، أن العمل جار داخل مقبرة توت عنخ آمون، للتأكد من البحث الذي أعلن عنه نيكولاس ريفيز، بشأن وجود مقبرة نفرتيتي خلف مقبرة توت عنخ آمون.
وأضاف وزيري، أنه جار تحليل البيانات والأشعة الحرارية التي تم تصوير المقبرة بها.
والجدير بالذكر ان الدكتور ممدوح الدماطى، وزير الآثار، أكد أنه بنسبة ٧٠٪ سيتم اكتشاف شيئ جديد خلف مقبرة توت عنخ آمون وجار العمل على تحليل البيانات للتأكد من نتائج الأشعة وسيتم الإعلان عنها بشكل مستمر، لافتا إلى أنه حال العثور على مقبرة نفرتيتي سيكون هذا هو الاكتشاف الأهم في القرن الحالي
نشرت صحيفة “لو فيجارو” الفرنسية، اليوم الخميس، وقالت إن فريق البحث الفرنسى، الذي تولى التنقيب في مقبرة الملك توت غنخ آمون استطاع اكتشاف غرفة سرية بالقرب من المقبرة وليست فارغة ولكنها ممتلئة بـ”كنز”، كما وصفه وزير السياحة المصري هشام زعزوع خلال لقائه مع أحد الصحف الإسبانية خلال رحلته الأخيرة هناك.
وأكد على أن الإفصاح عن تفاصيل هذا التصريح سوف تتم في شهر أبريل المقبل من خلال بيان رسمي تطلقه وزارة الآثار وأشار إلى أنه سيكون ” انفجارًا كبيرًا”، في الترويج للسياحة.
ووفقًا لصحيفة “لو فيجارو” الفرنسية، يشار إلى أن الكنز الذي تم الكشف عنه في الغرفة السرية التي تقع بجانب مقبرة توت عنخ آمون تم التعرف على مكانها بالتفصيل من خلال البحث عن طريق الأجهزة الحرارية والأشعة تحت الحمراء من قبل الفريق الفرنسى، كما أن البيان الذي من المفترض أن يُلقى في أبريل قد يحتوى على مفاجآت للمصريين الشغوفين بتراث أبائهم وأجدادهم المصريين القدماء.
وأكد مصطفى وزيري، مدير عام منطقة آثار الأقصر، أن العمل جار داخل مقبرة توت عنخ آمون، للتأكد من البحث الذي أعلن عنه نيكولاس ريفيز، بشأن وجود مقبرة نفرتيتي خلف مقبرة توت عنخ آمون.
وأضاف وزيري، أنه جار تحليل البيانات والأشعة الحرارية التي تم تصوير المقبرة بها.
والجدير بالذكر ان الدكتور ممدوح الدماطى، وزير الآثار، أكد أنه بنسبة ٧٠٪ سيتم اكتشاف شيئ جديد خلف مقبرة توت عنخ آمون وجار العمل على تحليل البيانات للتأكد من نتائج الأشعة وسيتم الإعلان عنها بشكل مستمر، لافتا إلى أنه حال العثور على مقبرة نفرتيتي سيكون هذا هو الاكتشاف الأهم في القرن الحالي